ما زلت أتذكر ذلك اليوم جيدا,,
في حديقة المنزل,, جلسة مسائية,,
صغيرة عوَدني على اللعب معه,,يمسك يداي,, ويطلب مني أن أضع قدماي على قدميه,,
ثم يخطو,, نخطو معــاً
مستمتعة جدا,,
كأنه يقول لي " أنا معك في كل خطوة.."
ستبقى خطواتنا معا يا أخي,,أعدكــ بذلك
سأخطو لأجلك,,يا Mary
وأجعلك فخورا بي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق